هَذَا مَا أَوْصَى بِهِ وَلَدَيَّ زِيَادْ
وَلَدَيَّ العَزِيزْ
اِعْلَمْ جَيِّدًا أَنَّ
اِعْلَمْ جَيِّدًا أَنَّ
العِلْمُ بِغَيْرِ أَمَانَةٍ
أَشَّرَ مِنْ الجَهْلُّ
أَشَّرَ مِنْ الجَهْلُّ
وَالذَّكَاءُ بِلَا صِدْقٍ
نَكْبَةٌ عَلَى العُقُلُّ
نَكْبَةٌ عَلَى العُقُلُّ
فَكُنْ أَمِينًا فِيمَا تَقُولُ
وَكُنْ صَادِقَ فِيمَا تَفَطَّنُ
وَكُنْ صَادِقَ فِيمَا تَفَطَّنُ
وَحَاوِلْ بِقَدْرِ المُسْتَطَاعِ
أَنْ تَمْزُجَ القَوْلِ بِالفِعْلُّ
أَنْ تَمْزُجَ القَوْلِ بِالفِعْلُّ
لِتَسْمُوَ فَوْقَ الشُّبُهَاتِ
وَيَحْذُو بِحَذْوِكَ الكُلُّ
وَيَحْذُو بِحَذْوِكَ الكُلُّ
وَإِنَّ غَلَبَتَكَ مُسَالَةٌ
فَقُلْ لَا أَدْرِي لِتَحُلُّ
فَقُلْ لَا أَدْرِي لِتَحُلُّ
وَلَا تُكَابِرْ فِي الإِجَابَةِ
فَالكِبَرِ قُدْوَةُ المُخْتَلُّ
فَالكِبَرِ قُدْوَةُ المُخْتَلُّ
وَتَحْلَي بِآدَابٍ الإِنْصَافِ
وَنَاضِلْ مِنْ أَجْلِ العَدْلُّ
وَنَاضِلْ مِنْ أَجْلِ العَدْلُّ
فَسَيْفُ الحَقِّ لَا يَهَابُ
فَأُحَذِّرُ مِنْ ذَاكَ النَّصْلُّ
فَأُحَذِّرُ مِنْ ذَاكَ النَّصْلُّ
وَأُنْصِفُ المَظْلُومُ بِالحَقْ
وُرِّدَ الظَّالِمُ بِالفَضْلُّ
وُرِّدَ الظَّالِمُ بِالفَضْلُّ
وَكُنْ خَيْرًا لِأَهْلَكَ
فَتَحْيَا عَمْرًا لَا تُذِلُّ
فَتَحْيَا عَمْرًا لَا تُذِلُّ
وَتَمَسَّكْ يَا وَلَدِي بِالفَضَائِلِ
فَهِيَ خَيْرٌ مَنْ تَدُلُّ
فَهِيَ خَيْرٌ مَنْ تَدُلُّ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
مَا أَوْصَى بِهِ وَلَدَيَّ
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ يُوسُفُ الحَمْلَهْ
14/7/2016
14/7/2016
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.