وقفت أناجي رب البرايا
وقلبي فى خشوع رهيب
والعين مغرورقة بدمع الخطايا
والروح سكيبة بمنظر عجيب
رافعا نحو السماء يداي
ساجدا منكبا أمام الحبيب
بعد أن أخليت فكري وهوايا
لأصفوا بعقلي لربي الحبيب
داعيا : إلهى ، أن لي مرتجايا
فمتى تطفئ صهد اللهيب ؟؟؟
إلهي ها قد صممت أذناي
حتى استمع لصوتك المهيب
وجسدي وروحي وقلبي بيداي
أمامك سيدي فأنت النصيب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.