ام تبيع ولدها من اجل المال
تاليف: مي عادل
القصه تبدا عندما تزوجت فتاه شابه مصريه من رجل سعودي لم يقصر عليها في شئ وفر لها جميع مطالي الحياه في سكن وماكل ومشرب وتعليم وهاتف جوال ومال،.... وغيره
الشاب دفع دم قلبه من اجل ان تكون فء عيشه هنيئه مريحه غير ضنكه فقد دفع الغالي والرخيص علي حفل الزواج الذي فاق 200000 ريال سعودي فقد تدين وحمل الدين علي ظهره من اجل ان تكون زوجته في قمه السعاده. وكانت لم تعمل مثل باقي الزوجلت في منزل زوجها وكان يوفر لها الماكل والمشرب لم يقظعها عن تعليمها ولم يقطع عنها المال ولم يقطع عنها الهاتف وهذا من حقوقها كزوجه. ولكن هل جزاء المعروف النكران والجحود. وحملت الزوجه وانجبت طفلها الذي مثل ضوء القمر. ولكن حدث مالم بالحسبان. حدثت مشاكل بسيطه بين ام الزوجه وام الزوج والمشاكل تحدث عند جميع العائلات ولكن الزوجين لم يكن بينهما اي خلافات.
طلب الزوج من الزوجه عدم التدخل في اي مشكله تحدث بين الاباباء والامهات حيث انه منع نفسه من التدخل ايضا. ولكن تدخلت الزوجه ووقفت مع امها شد ام الزوج وحذرها الزوج مرارا وتكرارا ولكن دون فائده فائده تسب وتشتم وغيره من الكلمات المؤذيه. والزوج من شده حبه للزوجه قام بنصحها وتحذيرخا فقط ولكن بدون فائده.
وبعد مشاكل قاربت سنتين من بدايه المشكله هربت الزوجه مع امها وابيها تاركه خلف ظهرها زوجها وقلمت بسرقه الابن من فراش زوجها وهروبها مع العلم ان اهل الزوجه يسكنون في السعوديه. ولكن بعد تهديد الزوج وطلبه اعاده الطفل عادت الزوجه ولكن عادت امها بالتدخل واثاره الفتن. وهنا تدخل الزوج بالوقت المناسب فقال لها : هل تريدين الطلاق؟
قالت الزوجه: نعم
قال الزوج: والطفل
قالت الزوجه: ادعه لك ان تنازلت عن المبلغ الذي دفعته من اجلي فوافق الزوج وقام بتطليق الزوجه وقابل ان تتنازل عن طفلها المسكين ومقابل ان يتنازل هو عن المبلغ الذي دفعه للزوجه من مهر وتكاليف زواج.
وما زال الزوج يسدد اقساط عرسه والزوجه ذهبت مع والديها تارحه خلفها طفلهلا الذي باعته بالمال. ولو كان الطفل طفلي لما تركته او بعته بكنوز الدنيا كلها.
اتمني من جميع الزوجات عدم التفريط باطفالهم وابنائهم فهم زينه الحياه الدنيا.
تاليف: مي عادل
القصه تبدا عندما تزوجت فتاه شابه مصريه من رجل سعودي لم يقصر عليها في شئ وفر لها جميع مطالي الحياه في سكن وماكل ومشرب وتعليم وهاتف جوال ومال،.... وغيره
الشاب دفع دم قلبه من اجل ان تكون فء عيشه هنيئه مريحه غير ضنكه فقد دفع الغالي والرخيص علي حفل الزواج الذي فاق 200000 ريال سعودي فقد تدين وحمل الدين علي ظهره من اجل ان تكون زوجته في قمه السعاده. وكانت لم تعمل مثل باقي الزوجلت في منزل زوجها وكان يوفر لها الماكل والمشرب لم يقظعها عن تعليمها ولم يقطع عنها المال ولم يقطع عنها الهاتف وهذا من حقوقها كزوجه. ولكن هل جزاء المعروف النكران والجحود. وحملت الزوجه وانجبت طفلها الذي مثل ضوء القمر. ولكن حدث مالم بالحسبان. حدثت مشاكل بسيطه بين ام الزوجه وام الزوج والمشاكل تحدث عند جميع العائلات ولكن الزوجين لم يكن بينهما اي خلافات.
طلب الزوج من الزوجه عدم التدخل في اي مشكله تحدث بين الاباباء والامهات حيث انه منع نفسه من التدخل ايضا. ولكن تدخلت الزوجه ووقفت مع امها شد ام الزوج وحذرها الزوج مرارا وتكرارا ولكن دون فائده فائده تسب وتشتم وغيره من الكلمات المؤذيه. والزوج من شده حبه للزوجه قام بنصحها وتحذيرخا فقط ولكن بدون فائده.
وبعد مشاكل قاربت سنتين من بدايه المشكله هربت الزوجه مع امها وابيها تاركه خلف ظهرها زوجها وقلمت بسرقه الابن من فراش زوجها وهروبها مع العلم ان اهل الزوجه يسكنون في السعوديه. ولكن بعد تهديد الزوج وطلبه اعاده الطفل عادت الزوجه ولكن عادت امها بالتدخل واثاره الفتن. وهنا تدخل الزوج بالوقت المناسب فقال لها : هل تريدين الطلاق؟
قالت الزوجه: نعم
قال الزوج: والطفل
قالت الزوجه: ادعه لك ان تنازلت عن المبلغ الذي دفعته من اجلي فوافق الزوج وقام بتطليق الزوجه وقابل ان تتنازل عن طفلها المسكين ومقابل ان يتنازل هو عن المبلغ الذي دفعه للزوجه من مهر وتكاليف زواج.
وما زال الزوج يسدد اقساط عرسه والزوجه ذهبت مع والديها تارحه خلفها طفلهلا الذي باعته بالمال. ولو كان الطفل طفلي لما تركته او بعته بكنوز الدنيا كلها.
اتمني من جميع الزوجات عدم التفريط باطفالهم وابنائهم فهم زينه الحياه الدنيا.
قصة جميلة ومعبره كثير من الأمهات لا يعرفون معنى الأمومة
ردحذف