هوَى الحِرمان
وكظمتُ عِشقي كى تقولَ : سَلاني ..... والحُبُّ يأكلُ خاطِري وجَناني
وأتيتُ فِعلَ العَابثين بهَجرِها ...... وشرَعْتُ في لغوٍ من البُهتانِ
خُيّلتُ أنّي قادرٌ فتعَطلتْ ........ سُبُلُ الهُروبِ لوِحْدَتي وأمَاني
أمْسَكْتُ هَاتِفَ لوْعَتي وطلبتُها ..... وَطَرِبْتُ لحْظ َسَمَاعِها أشجاني
أوَّاهُ من شَغَفٍ تمَلَّكَ مُقلتي ....... لو ما أرَاها في الهوى تلقاني
وندِمْتُ أنّى قد جَرُؤتُ على النَّوَى ........ رَغْمَ استحَالةِ وَصْلِها بكياني
وَرَضِيتُ حُلمَ العاشِقينَ توَهُّمَاً ....... وَكَسَوْتُ قلبي كُسْوَةَ الوَلهَانِ
وعَزَمْتُ ألَّا أستبيحَ غَرَامَها ....... إلَّا بإذنٍ من هوَى الحِرْمَانِ !
*************************
بقلم سمير حسن عويدات
وكظمتُ عِشقي كى تقولَ : سَلاني ..... والحُبُّ يأكلُ خاطِري وجَناني
وأتيتُ فِعلَ العَابثين بهَجرِها ...... وشرَعْتُ في لغوٍ من البُهتانِ
خُيّلتُ أنّي قادرٌ فتعَطلتْ ........ سُبُلُ الهُروبِ لوِحْدَتي وأمَاني
أمْسَكْتُ هَاتِفَ لوْعَتي وطلبتُها ..... وَطَرِبْتُ لحْظ َسَمَاعِها أشجاني
أوَّاهُ من شَغَفٍ تمَلَّكَ مُقلتي ....... لو ما أرَاها في الهوى تلقاني
وندِمْتُ أنّى قد جَرُؤتُ على النَّوَى ........ رَغْمَ استحَالةِ وَصْلِها بكياني
وَرَضِيتُ حُلمَ العاشِقينَ توَهُّمَاً ....... وَكَسَوْتُ قلبي كُسْوَةَ الوَلهَانِ
وعَزَمْتُ ألَّا أستبيحَ غَرَامَها ....... إلَّا بإذنٍ من هوَى الحِرْمَانِ !
*************************
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.