الحَرْفُ مِنِّي كؤوسٌ مِلْؤهَا الطَّرَبُ ..... والنفسُ مِنْهَا فَرَاشٍ غَرَّهُ اللَّهَبُ
تهْفُو لِنارِ الهَوَى , الضَّوْءُ يَسْحَرُهَا ...تسْعَى لِحَتْفِي وَأدْرِي أنَّنِي السَّبَبُ !
كَهْلٌ وبي غُلْمَةٌ , لِلنُّصْحِ نَافِرَةٌ ..... فالسَّمْعُ مِنها انتهَى , واللَّوْمُ والعَتَبُ
وَلُعْبَتِي هَا هُنا , وَصْلٌ يُرَاوِدُني ..... والهَجْرُ في جُعْبَتِي يَدُفُّهُ الهَرَبُ
وَصْلُ التى حُبُّهَا قدْ هَمَّنِي شَغَفَاً ..... أعُبُّ مِنْ كأسِهِ خَمْرَاً لهَا العَجَبُ
رَحِيْقَ شِعْرٍ لهُ في خَاطِرِي دُوَلٌ .... يَفُوْقُ تِلْكَ التى قدْ سَاقهَا العِنَبُ
هيَّا إلى جَنَّتِي , تُفَّاحَتِي نَغَمِي ...... إبْلِيسُهَا وَتَرِي , شِرَاكُهُ العُرَبُ
أهِيْمُ في نَشْوَتِي , لا شيئ يَحْبِسُنِي .... كَالطَّيْرِ في أيْكِهِ مَا هَمَّهُ الرَّهَبُ
*****************************
{ العُرَبْ } التغيرُ في إهتزاز الوتر
بقلم سمير حسن عويدات
تهْفُو لِنارِ الهَوَى , الضَّوْءُ يَسْحَرُهَا ...تسْعَى لِحَتْفِي وَأدْرِي أنَّنِي السَّبَبُ !
كَهْلٌ وبي غُلْمَةٌ , لِلنُّصْحِ نَافِرَةٌ ..... فالسَّمْعُ مِنها انتهَى , واللَّوْمُ والعَتَبُ
وَلُعْبَتِي هَا هُنا , وَصْلٌ يُرَاوِدُني ..... والهَجْرُ في جُعْبَتِي يَدُفُّهُ الهَرَبُ
وَصْلُ التى حُبُّهَا قدْ هَمَّنِي شَغَفَاً ..... أعُبُّ مِنْ كأسِهِ خَمْرَاً لهَا العَجَبُ
رَحِيْقَ شِعْرٍ لهُ في خَاطِرِي دُوَلٌ .... يَفُوْقُ تِلْكَ التى قدْ سَاقهَا العِنَبُ
هيَّا إلى جَنَّتِي , تُفَّاحَتِي نَغَمِي ...... إبْلِيسُهَا وَتَرِي , شِرَاكُهُ العُرَبُ
أهِيْمُ في نَشْوَتِي , لا شيئ يَحْبِسُنِي .... كَالطَّيْرِ في أيْكِهِ مَا هَمَّهُ الرَّهَبُ
*****************************
{ العُرَبْ } التغيرُ في إهتزاز الوتر
بقلم سمير حسن عويدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.