( صمت الكبرياء )
،
وتقفُ هي بزاهي ردائي
أنوثتها
على خشبةِ مسرح دنيا
العبث
بشموخٍ تتعالى رموشها
بكحلِ سوادِ
نظراتها
وبعبقِ طوق الياسمين
ذاك المتغافي على نعومة
جيدها
تتشاهقُ أحزانها بزفراتٍ
تحترقُ أنين
هي إبنةُ النور بسنا
لحظها
تذوبُ كل القلوب
وهو شرقي الملامح
بضجيجِ رجولته بجنونٍ
يُشاكس حُلمها
وتنسدلُ خاتمة المآسي
وستائر وجعها تتساقطُ
بأنوثةِ الإنكسار
على خشبةِ مسرح
وتتمزقُ نوتات ألحانها
وبرحيلٍ تتلاشى أنفاس
آخر قصائد الياسمين
وياصمت الكبرياء !!
،
بقلمي نونا محمد
،
وتقفُ هي بزاهي ردائي
أنوثتها
على خشبةِ مسرح دنيا
العبث
بشموخٍ تتعالى رموشها
بكحلِ سوادِ
نظراتها
وبعبقِ طوق الياسمين
ذاك المتغافي على نعومة
جيدها
تتشاهقُ أحزانها بزفراتٍ
تحترقُ أنين
هي إبنةُ النور بسنا
لحظها
تذوبُ كل القلوب
وهو شرقي الملامح
بضجيجِ رجولته بجنونٍ
يُشاكس حُلمها
وتنسدلُ خاتمة المآسي
وستائر وجعها تتساقطُ
بأنوثةِ الإنكسار
على خشبةِ مسرح
وتتمزقُ نوتات ألحانها
وبرحيلٍ تتلاشى أنفاس
آخر قصائد الياسمين
وياصمت الكبرياء !!
،
بقلمي نونا محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.