( ثنيات الوداع ،، )
،
أُناجيك ربي يامن تجلت
قدرته
سبحانك تغفر الخطايا
وتصفح
سبحانك عدد أقمارٍ وأنجمٍ
سبحانك عدد ماخفق الفؤاد
وتنفس
سبحانك بفجرٍ قد لاحت
تباشيره
لمولد خيرالبرية سيد الخلق
وأجمع
صفي الرحمن أحمد
خليل الروح
دعوة إبراهيم وبشارة
عيسى
ورؤيا أضاءت قصورالشام
من مغربٍ لمشرق
سلامٌ عليه مهاجراً ثرى
مكة
من ظلمٍ وكفرٍ عم بواديها
يقول للصديق هامساً
لاتحزن
ساعياً للمدينة داراً يلوذُ
لحماها وعلى ثراها
يدعوا ويتعبد
هاجر من مكةٍ والعين
باكيةً
لفراق خير خلق الله
قاطبةً
بدمعٍ منسكبٍ على
تلالٍ بيدٍ
وقلوبٍ من يأسها
تتـفطر
هذي ناصرة الرسول
قد لاحت طلائعها
لمقدمِ ظلال الحبيب
من تزينت طيبة لمحياه
وبأنفاسه تيمنت
والكون بإسمه
تعطر
وتعالت له الحناجر
تنشد لبدرٍ
لاحت تباشيره من
ثنيات الوداع
فتهافتت عليه أرواحهم
فرحاً
وحمائهم تشدوا له
وتصدح
أحمد الهادي من له
تدانت الرقاب
وبإسمه الإسلام تسامى
وتقدس
طه من بزغت على جبينه
راية التوحيد
فتطايرت أشلاء كسرى
وصناديد قيصر
سلامٌ عليه أضاء الغار
بسنا محياه
فتبتل محراب
وخشعت أحجار
وصمتت البرية لصوته
تهفوا وتتبرك
أدعوك رَبي
بأن تجعله لنا شفيعاً
بساحةِ الحساب أمام
أعينٍ بنا تتربص
فيكفينا برحمةٍ من عطر
أنفاسك ذلاً
مابين الخلائق فنرضى
وبنعيم جنانك ربي نحن
به نسعد
حسبي إلهي بأنك
ربي وكل العالمين لجلال
وجهك تنوبُ
ولحماك تلوذ ولك
ربي هي تخشع.
،
أُناجيك ربي يامن تجلت
قدرته
سبحانك تغفر الخطايا
وتصفح
سبحانك عدد أقمارٍ وأنجمٍ
سبحانك عدد ماخفق الفؤاد
وتنفس
سبحانك بفجرٍ قد لاحت
تباشيره
لمولد خيرالبرية سيد الخلق
وأجمع
صفي الرحمن أحمد
خليل الروح
دعوة إبراهيم وبشارة
عيسى
ورؤيا أضاءت قصورالشام
من مغربٍ لمشرق
سلامٌ عليه مهاجراً ثرى
مكة
من ظلمٍ وكفرٍ عم بواديها
يقول للصديق هامساً
لاتحزن
ساعياً للمدينة داراً يلوذُ
لحماها وعلى ثراها
يدعوا ويتعبد
هاجر من مكةٍ والعين
باكيةً
لفراق خير خلق الله
قاطبةً
بدمعٍ منسكبٍ على
تلالٍ بيدٍ
وقلوبٍ من يأسها
تتـفطر
هذي ناصرة الرسول
قد لاحت طلائعها
لمقدمِ ظلال الحبيب
من تزينت طيبة لمحياه
وبأنفاسه تيمنت
والكون بإسمه
تعطر
وتعالت له الحناجر
تنشد لبدرٍ
لاحت تباشيره من
ثنيات الوداع
فتهافتت عليه أرواحهم
فرحاً
وحمائهم تشدوا له
وتصدح
أحمد الهادي من له
تدانت الرقاب
وبإسمه الإسلام تسامى
وتقدس
طه من بزغت على جبينه
راية التوحيد
فتطايرت أشلاء كسرى
وصناديد قيصر
سلامٌ عليه أضاء الغار
بسنا محياه
فتبتل محراب
وخشعت أحجار
وصمتت البرية لصوته
تهفوا وتتبرك
أدعوك رَبي
بأن تجعله لنا شفيعاً
بساحةِ الحساب أمام
أعينٍ بنا تتربص
فيكفينا برحمةٍ من عطر
أنفاسك ذلاً
مابين الخلائق فنرضى
وبنعيم جنانك ربي نحن
به نسعد
حسبي إلهي بأنك
ربي وكل العالمين لجلال
وجهك تنوبُ
ولحماك تلوذ ولك
ربي هي تخشع.
،بقلمي ( نونا محمد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.