حين ألقاك
********
حبيبى لا ترفع الستار
وتعال بين احضانى
فلا يهمنى نهار كان او
ليل يستر معك اسرارى
فقدومك الي افقدنى
لوعة بعدك وانتظار ى
ولهيب شوقك أطفأ
كل ما اشعلتة نيرانى
ووجودك حبيبى سرق
منى حديثى وافكارى
حبيبى اقبل منى ادنو
كالفراش بين الازهار
حبيبى اقبل منى ادنو
كا لطير بين الأغصان
اوه حبيبى من بعدك
من غربة اكلت وجدانى
من بعد اضناه لوعة
وعذاب وفراق اضنانى
وفصول قد مرت لم تذق
فيها يوما لذة ثمار ى
أتحسس نشوتك فى قلبى
كى اعلم انك بجوارى
حبيبى اانت حقا معى؟
لايخيل لى الا فى احلامى
ليس حلم اسرده حبيبى
بل صحو حرك وجدانى
وحديث قد طال بعود ة
فى وصل لهجر جثمانى
ووصل قد أقض مضجعى
يلهب يحرق اغصانى
وأناس تتحدث عنا
فى خبر لعودة أيامى
حبيبى اصغ إلى قلب اضناه
هجرك فى غربة اكلت أيامى
وحدثتنى كيف مرت عليك
الساعات وهل كنت تنسانى؟
اتذكر حبيبى حين كان غرامك
ساهر متلبد بكل كيانى ؟
وحديث بين نفسى طال ام
قصر وفاك يرشف منى نيرانى
حبيبى اقبل فانا فى غرامك
أنساب كالدمع بين الاجفان
أنساب كالماء يسرى
بين الأرض والبستان
أنساب كالريح لا كاجناح طير
تحركه الريح بين البحور والشطأن
********
حبيبى لا ترفع الستار
وتعال بين احضانى
فلا يهمنى نهار كان او
ليل يستر معك اسرارى
فقدومك الي افقدنى
لوعة بعدك وانتظار ى
ولهيب شوقك أطفأ
كل ما اشعلتة نيرانى
ووجودك حبيبى سرق
منى حديثى وافكارى
حبيبى اقبل منى ادنو
كالفراش بين الازهار
حبيبى اقبل منى ادنو
كا لطير بين الأغصان
اوه حبيبى من بعدك
من غربة اكلت وجدانى
من بعد اضناه لوعة
وعذاب وفراق اضنانى
وفصول قد مرت لم تذق
فيها يوما لذة ثمار ى
أتحسس نشوتك فى قلبى
كى اعلم انك بجوارى
حبيبى اانت حقا معى؟
لايخيل لى الا فى احلامى
ليس حلم اسرده حبيبى
بل صحو حرك وجدانى
وحديث قد طال بعود ة
فى وصل لهجر جثمانى
ووصل قد أقض مضجعى
يلهب يحرق اغصانى
وأناس تتحدث عنا
فى خبر لعودة أيامى
حبيبى اصغ إلى قلب اضناه
هجرك فى غربة اكلت أيامى
وحدثتنى كيف مرت عليك
الساعات وهل كنت تنسانى؟
اتذكر حبيبى حين كان غرامك
ساهر متلبد بكل كيانى ؟
وحديث بين نفسى طال ام
قصر وفاك يرشف منى نيرانى
حبيبى اقبل فانا فى غرامك
أنساب كالدمع بين الاجفان
أنساب كالماء يسرى
بين الأرض والبستان
أنساب كالريح لا كاجناح طير
تحركه الريح بين البحور والشطأن
بقلمى
عبد الفتاح جلال سليمان
عبد الفتاح جلال سليمان
مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.