إياك أحكي و اسمعي يا ...
بكل أساليب الرفض،لم و لن تستطيع صم أذنيك،و لا إغماض عينيك عن حكاياتي، لأنها نابعة من أعماق أعماقي، تشدني إليها و تجذبني كي لا أفارقها تعاهدنا أن نكمل المشوار سويا.
تدركين جيدا أنني لا أعبأ بالمشاق و الأهوال في سبيل السعي المثمر وراء الجديد و الغوص في أغوار التراث لإرضاء عشاق الحكاية الصغار قبل الكبار .
تنتابني الرغبة دائما في الحكي و لو مع نفسي ، ربما عامل النشأة الذي يختلف عن نشأتك.
كل المؤشرات تحفزني على الحكي ،مدينتي!!!
سحرها جعل فيها ما يغنينا بالقصص و الحكايات لتوحي إلي بالإبداع.
أعرف جيدا أن بك فراغا روحيا و ضعفا شاملا لاكتساب القدرة على الحكي، لهذا أسمعك تتمتم بكلمات لا افهمها خلتها في بادئ الأمر تعويذة لاكن مع التكرار فهمت معناها جيدا من خلال قراءة شفتيك .
يكفيني إدمانك على الحظور لفضاء أنشطتي رغم غيابي، يشدك الحنين لكي تحكي.
إحك لله ذرك، فأنت في سن الجدة (ماما الحبيبة ) التي أحبها.
لكن هيهات...هيهات...
أعرف جيدا أنك تتربص بي في كل حكاية أحكيها و يسعدني تواجدك رغم مجيئك المتأخر ،صرت أتحايل على الحظور لحين مجيئك و رغم ذلك لم أفلح ،أرسل إليك رسالة بين الفينة و الأخرى .
ابتسامة عريضة غير مستهزئة فرحة بقدومك و أنت تبادلني بالجفاء و اللامبالاة .
سأبوح لك اليوم بسر و هو أيضا جواب لكل من دأبوا الحظور .
عن الكرسي الذي أضعه أمامي ناحية اليمين في الزاوية الشبه المظلمة.
إنه كرسيك الذي أتركه فارغا لحين مجيئك المتأخر أعدك أنني لن أضع حقيبتي اليدوية عليه لأنك من كثرة رميك لها على الأرض تمزقت.
بكل أساليب الرفض،لم و لن تستطيع صم أذنيك،و لا إغماض عينيك عن حكاياتي، لأنها نابعة من أعماق أعماقي، تشدني إليها و تجذبني كي لا أفارقها تعاهدنا أن نكمل المشوار سويا.
تدركين جيدا أنني لا أعبأ بالمشاق و الأهوال في سبيل السعي المثمر وراء الجديد و الغوص في أغوار التراث لإرضاء عشاق الحكاية الصغار قبل الكبار .
تنتابني الرغبة دائما في الحكي و لو مع نفسي ، ربما عامل النشأة الذي يختلف عن نشأتك.
كل المؤشرات تحفزني على الحكي ،مدينتي!!!
سحرها جعل فيها ما يغنينا بالقصص و الحكايات لتوحي إلي بالإبداع.
أعرف جيدا أن بك فراغا روحيا و ضعفا شاملا لاكتساب القدرة على الحكي، لهذا أسمعك تتمتم بكلمات لا افهمها خلتها في بادئ الأمر تعويذة لاكن مع التكرار فهمت معناها جيدا من خلال قراءة شفتيك .
يكفيني إدمانك على الحظور لفضاء أنشطتي رغم غيابي، يشدك الحنين لكي تحكي.
إحك لله ذرك، فأنت في سن الجدة (ماما الحبيبة ) التي أحبها.
لكن هيهات...هيهات...
أعرف جيدا أنك تتربص بي في كل حكاية أحكيها و يسعدني تواجدك رغم مجيئك المتأخر ،صرت أتحايل على الحظور لحين مجيئك و رغم ذلك لم أفلح ،أرسل إليك رسالة بين الفينة و الأخرى .
ابتسامة عريضة غير مستهزئة فرحة بقدومك و أنت تبادلني بالجفاء و اللامبالاة .
سأبوح لك اليوم بسر و هو أيضا جواب لكل من دأبوا الحظور .
عن الكرسي الذي أضعه أمامي ناحية اليمين في الزاوية الشبه المظلمة.
إنه كرسيك الذي أتركه فارغا لحين مجيئك المتأخر أعدك أنني لن أضع حقيبتي اليدوية عليه لأنك من كثرة رميك لها على الأرض تمزقت.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.