ذاك قلم بدا مترجلا في بكاء
ولم ينزف الحبر منه كعادته
حتي يكمل حروف الهجاء.
يا ليت الشوق مني يطفئ
ذاك الحب بغير تضرع دعاء
ذاني الآنين حتي ادعوا السماء.
كنت لي ذات يوم روح بالمساء
وان دني الفجر يمسنا في الخلاء .
.... أ
ولم ينزف الحبر منه كعادته
حتي يكمل حروف الهجاء.
يا ليت الشوق مني يطفئ
ذاك الحب بغير تضرع دعاء
ذاني الآنين حتي ادعوا السماء.
كنت لي ذات يوم روح بالمساء
وان دني الفجر يمسنا في الخلاء .
.... أ
احمد شوقي الصياد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.