السادة اهل التربية و التعليم الاكارم
منذ ايام قرأت رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني حقظه الله و هي الورقة النقاشية السادسة عن الدولة المدنية و سيادة القانون الحرية الفردية في نظام الحكم , فرحت بها و حقا قرأتها عدة مرات و ساحاول الرد عليها قريبا .
و الذي اغضبني ان الكثير من اهل الحكم في الوزارات يخالفون فكر وطموح جلالة الملك كأنهم في واد بعيد جد من وادي صاحب الجلالة الملك حماه الله من شر الحساد وكانهم يملكون مزارع وزارات المملكة ومن يفكر او يتكلم بغير ما يريدون اصبح متمردا و السجن او التعذيب و مرات الطرد من هذه المزرعة لانه اصبح مخربا و متمردا على سيده كيف لهذا العبد الحقير يتكلم بما لا يعنيه كأن هذا ليس من قانون الدولة المدنية ولا من دولة سيادة القانون و العدالة الانسانية ولهذا اقول يا صاحب الجلالة الهاشمية و انت معلم في عصرك بالفكر و الثقافة و تتمنى ان يخطو الاردن خطوات باتجاه الدولة المدنية الراقية و سيادة العدالة من خلال نزاهة القانون و الذي يضمن الحرية لكل فرد في مملكتنا الحبيبة يا صاحب الجلالة ان هناك عدد كثير من رجال الحكم في مملكتنا الحبيبة يجب تدريبهم و اعادة صياغة فكرهم ليتماشى مع فكرك القويم و طموحك بدولة مدنية حديثة رائعة يعيش الجميع بامن و امان لا يخاف فيها اي فرد من الذين يقولون نحن الدولة و الدولة نحن
وللاسف وفي عصركم يا صاحب الجلالة يقاد اثنين من قادة المجتمع التربوي التعليمي الى المحافظ و هما د موسى عزت و المدير احمد بالو و التهمة انهما انتقدا المناهج المطورة بعهد وزيرنا المحترم انها سابقة عالمية ستعرض في الصحف العالمية: معلمان اردنيان جلبا لمحافظ العاصمة لتعبيرهما نقدا لمناهج محرفة وطنيا و دينيا .
سيد البلاد المبجل الملك عبد الله الثاني المعظم سيدي لابد من اعادة اختيار عدد من وزارة مملكتنا الحبيبة وزراء يقفون مع الافراد كاخوة او اباء لا باستعلاء وكبرياء وزراء من قادة المجتمع وجدد لنقل فكركم الرائع للناس في مملكتنا من خلال التطبيق الحياتي اليومي
ومن هنا يتبادر لفكري و من خلال فكركم عن الدولة المدنية و سيادة القانون هل يمكن رد الاعتبار لهذين المعلمين من اهل الاختصاص بالتربية و التعليم ممن رفع عليهما شكوى و جلبهما للمحافظ او انها حالة عبارة مثل الكثير من حالات القهر و العذاب الانسسان في مملكتنا الحبيبة............... د مثقال القاضي
منذ ايام قرأت رسالة جلالة الملك عبدالله الثاني حقظه الله و هي الورقة النقاشية السادسة عن الدولة المدنية و سيادة القانون الحرية الفردية في نظام الحكم , فرحت بها و حقا قرأتها عدة مرات و ساحاول الرد عليها قريبا .
و الذي اغضبني ان الكثير من اهل الحكم في الوزارات يخالفون فكر وطموح جلالة الملك كأنهم في واد بعيد جد من وادي صاحب الجلالة الملك حماه الله من شر الحساد وكانهم يملكون مزارع وزارات المملكة ومن يفكر او يتكلم بغير ما يريدون اصبح متمردا و السجن او التعذيب و مرات الطرد من هذه المزرعة لانه اصبح مخربا و متمردا على سيده كيف لهذا العبد الحقير يتكلم بما لا يعنيه كأن هذا ليس من قانون الدولة المدنية ولا من دولة سيادة القانون و العدالة الانسانية ولهذا اقول يا صاحب الجلالة الهاشمية و انت معلم في عصرك بالفكر و الثقافة و تتمنى ان يخطو الاردن خطوات باتجاه الدولة المدنية الراقية و سيادة العدالة من خلال نزاهة القانون و الذي يضمن الحرية لكل فرد في مملكتنا الحبيبة يا صاحب الجلالة ان هناك عدد كثير من رجال الحكم في مملكتنا الحبيبة يجب تدريبهم و اعادة صياغة فكرهم ليتماشى مع فكرك القويم و طموحك بدولة مدنية حديثة رائعة يعيش الجميع بامن و امان لا يخاف فيها اي فرد من الذين يقولون نحن الدولة و الدولة نحن
وللاسف وفي عصركم يا صاحب الجلالة يقاد اثنين من قادة المجتمع التربوي التعليمي الى المحافظ و هما د موسى عزت و المدير احمد بالو و التهمة انهما انتقدا المناهج المطورة بعهد وزيرنا المحترم انها سابقة عالمية ستعرض في الصحف العالمية: معلمان اردنيان جلبا لمحافظ العاصمة لتعبيرهما نقدا لمناهج محرفة وطنيا و دينيا .
سيد البلاد المبجل الملك عبد الله الثاني المعظم سيدي لابد من اعادة اختيار عدد من وزارة مملكتنا الحبيبة وزراء يقفون مع الافراد كاخوة او اباء لا باستعلاء وكبرياء وزراء من قادة المجتمع وجدد لنقل فكركم الرائع للناس في مملكتنا من خلال التطبيق الحياتي اليومي
ومن هنا يتبادر لفكري و من خلال فكركم عن الدولة المدنية و سيادة القانون هل يمكن رد الاعتبار لهذين المعلمين من اهل الاختصاص بالتربية و التعليم ممن رفع عليهما شكوى و جلبهما للمحافظ او انها حالة عبارة مثل الكثير من حالات القهر و العذاب الانسسان في مملكتنا الحبيبة............... د مثقال القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.