لِمَ البقاء // مؤيد علي حمود
.................................
.................................
أطرق ببابكَ دقــــــة المنهـــارِ
واحمل بكفِّكَ حفنة الاخبــــارِ
أتظنُّ أنّ الصبرَ يقبعُ دائمــــاً
في دارِ من أضحى وحيدَ الدارِ
أوَ تنتقي ناراً تؤججها المنى
لتجابه الأضلاعَ في ذي النارِ
مابالُ خوفِكَ من مصيرٍ قادمٍ
يربو على الآمالِ والأقــــــدارِ
أيظلُّ بُعدكَ عن دروبِ سعادةٍ
تطوي لك الخطواتِ بالأشعارِ
كي تُعلنَ الدمعاتِ عند محاجرٍ
مشفوعةً في نبضةِ المحتــــارِ
كتمُ المباحِ على عيونكَ قد بدا
وانسابَ من قارورةِ الأســـــرارِ
أفصح فمالكَ في المسالكِ وقفةٌ
فلمَ البقــــــــاءُ بعتبةِ الإصرارِ
واحمل بكفِّكَ حفنة الاخبــــارِ
أتظنُّ أنّ الصبرَ يقبعُ دائمــــاً
في دارِ من أضحى وحيدَ الدارِ
أوَ تنتقي ناراً تؤججها المنى
لتجابه الأضلاعَ في ذي النارِ
مابالُ خوفِكَ من مصيرٍ قادمٍ
يربو على الآمالِ والأقــــــدارِ
أيظلُّ بُعدكَ عن دروبِ سعادةٍ
تطوي لك الخطواتِ بالأشعارِ
كي تُعلنَ الدمعاتِ عند محاجرٍ
مشفوعةً في نبضةِ المحتــــارِ
كتمُ المباحِ على عيونكَ قد بدا
وانسابَ من قارورةِ الأســـــرارِ
أفصح فمالكَ في المسالكِ وقفةٌ
فلمَ البقــــــــاءُ بعتبةِ الإصرارِ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.