لازلتُ أسير..
على دكة الأيام .. يومٌ يتبعهُ يوم ,,
يراني الناس أمير ..
وانا مشرود الذهنِ أسير ..
لا اعلم هدفي فأصبر ...
فالواقع يا عزيزي يحتاج الى ألف تفسير وتفسير..
أهربُ من القوقعة الجديدة وأجدُ السير لرفيقي الفقير..
حيث أقصى المدينة يَسكُن .. ومرحباً بكَ تُقال مع كُل شهيقٍ وزفير
أنسى ما استنجدتُ منه ويذهب من القلب كل امرٍ عسير
أراهُ غنياً ويكلمني ... صديقي .. وحبيبي ,,
أن الباطل في ايامنا جعلت من الحقير وزير ..
ومن الضباع المخططة العربية الى قطعانَ حمير ..
السبت 15:07:2017

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.