عندما يأتي المساء.
تأخذني الرغبة للبكاء
أتذكر لحظات الحياة.
أتذكر لحظات الحياة.
كنا نضحك ببرئت الأطفال
ثمي نذهب. ونأتي كل مساء..
نتحدث عن الماضي عن الحاضر والمستقبل.
كانت كال فراشة.
تتبسم بحياء
لها روح الشقوة
كأنها غزالة تتحرك فيسيل لعأب كل صياد
لم أذهب إلى حبها
هي أتت بسحرها
هي أتت بسحرها
روغتني ببسمها
ف أصبح الصياد فريسه
وكنت لحبها . الشاعر الذي يتمنا ابتسمتها لكي يكون لها الف قصيدة.
وكانا مساء مظلم
من وقت بعيدا..
كأنهو الأمس القريبا.
كأنهو الأمس القريبا.
أتذكر لحظة الرحيل '
وكأنا الزمان توقف عندها..
كانت نظرتها مثل غيوم تملاها مطر .
وكانت الفراشة.. كأنها عقير..
ألتي كانت غزالة ؛
كأنها الجبل يصير ..
تحدثت آلي..
اني رحلة ..
ف بكيت ... اقتربت الي..
وقالت كن بخير من أجلي.. رحلت .. انتقلت من عالمي.
إلي عالم الفناء..
كلما يأتي المساء
سأبكي حتا الفناء..
قلمي احمد عبدالله احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.