- ومن مات فات
- وصار رُفاتا
- الآتي آت
- لا محالة
- وليس له من دون الله كاشفة
- وكل متوقع آت
- فتوقع الخير والمتمنيات
- الجميلات
- الخالدات
- الزواج مودة
- وسكينة
- ورحمة
- والحج عرفة
- والغنى القناعة
- ومن لم يقنع بخبزة
- قد لا يجد حتى نصفها بالكلية
- من انتفخ و تكبر عن اللبن اشتاقه لفترة
- كل بداية لها نهاية
- والأجمل آت
- لا محالة
- هي الأمور من عند الله مُيَسّرَة
- أيا جامع المال لذوي الميراث
- فَكِّر لحظة
- أو جزء من ثانية
- في صدقة
- جارية
- كغرس شجرة
- أو بناء ساقية
- بجانب طريق عمومية
- أو حفر بئر بأرض عارية
- أو شراء كرسي متحرك لذوي الحاجة
- الخاصة
- أو وقف أو هبة
- غدا تموت وتترك المال للتركة
- وقد يقع بينهم الخصومة
- ويصبون عليك اللعنة
- يا من كان سببا للفتنة
- والمشاحنة
- وقطع الصلة
- فقط شريطة
- ألا تترك أبناءك على الناس عالة
- يا مبلغ الدعوة
- استغل واجعل الفيس قنطرة
- و وسيلة
- لنصح الناس كافة
- وأنت في عقر البيت
- جالس على كرسي سعيدا بين ظهران الأسرة
- وفي الخدمة
- وعند الغرض والحاجة
- حاضرا ناظرا بلا غُرْبَة
- حين الأعياد والمناسبات
- و وقت ولادة الزوجة
- ومنذرا للأقربين من العشيرة
- حامدا شاكرا لرب المخلوقات...بقلم حسن بوموس
السبت، 24 سبتمبر 2016
من عاش مات .. بقلم : حسن بوموس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.