طلبت صداقته
فزار صفحتي
وأعجب برابطي
وشارك أغلب منشوراتي
ثم رحل في صمت
وغادر الصفحة
كلية وجملة
و بلا عودة
ثم اختفى
وتركني في لائحة الانتظار
أنتظر وأتسنى
ناسيا أم متعمدا
أم قضى مأربه وارتوى
ثم اكتفى
الله أعلم به مني
ما علي إلا أن ألتمس له سبعين عذرا
أخاف عليه أن يكون
متوفى
أم أخذته عاصفة
بَعُدَ الشر
وأتمنى أن يكون في صحة جيدة
ومعافى
ويرجع لنا سالما غانما
بالخيرات مجملا ومحملا
وقع للمسكين
كالذي
دعي إلى حفل
فأكل وشرب
ثم رحل
كان همه الوحيد
إشباع البطن
أو كالذي زار
معرض الفنون الجميلة
فسقى عيونه
ثم غادره خلسة
ولم يمكث فيه طويلا
ولم يشتري منه لوحة
أو ريشة
أو كما الذي زار
متنزها عموميا
أو حديقة موردة
مزهرة
قطف من ورودها وأزهارها
ظلما وعدوانا وأنانية
وحرم منها أناسا كثيرا....بقلم حسن بوموس
فزار صفحتي
وأعجب برابطي
وشارك أغلب منشوراتي
ثم رحل في صمت
وغادر الصفحة
كلية وجملة
و بلا عودة
ثم اختفى
وتركني في لائحة الانتظار
أنتظر وأتسنى
ناسيا أم متعمدا
أم قضى مأربه وارتوى
ثم اكتفى
الله أعلم به مني
ما علي إلا أن ألتمس له سبعين عذرا
أخاف عليه أن يكون
متوفى
أم أخذته عاصفة
بَعُدَ الشر
وأتمنى أن يكون في صحة جيدة
ومعافى
ويرجع لنا سالما غانما
بالخيرات مجملا ومحملا
وقع للمسكين
كالذي
دعي إلى حفل
فأكل وشرب
ثم رحل
كان همه الوحيد
إشباع البطن
أو كالذي زار
معرض الفنون الجميلة
فسقى عيونه
ثم غادره خلسة
ولم يمكث فيه طويلا
ولم يشتري منه لوحة
أو ريشة
أو كما الذي زار
متنزها عموميا
أو حديقة موردة
مزهرة
قطف من ورودها وأزهارها
ظلما وعدوانا وأنانية
وحرم منها أناسا كثيرا....بقلم حسن بوموس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.