مشتاقٌ
اليك حبيبتى
ولغة الشوق
تجتاح ترانيمي,,
واحرف الهوى
تغازل الكلمات
في مخيلتي
فلن ترى بعد اليوم
في عيوني,
لغة الصمت
والهروب,,
فـ يوماً ما في حياةٍ ما
سأرقص بكلماتي هذه
على خريطة عاطفتك
واعزف بألحان الحب
على قيثارة قلبك
اشتاق اليك حبيبتي
اشتاق لسماع صوتك
اشتاق لمدفأة قلبك
لأذيب عليها كياني
المتجمد,,
اعرف حبيبي دوما
انه لي لقاء معك,
فانا انتظرك دومأوقلبى
مليىء بالحب لكى
بقلم مصطفى سبتة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.