- تكعيبة بيتنا
- تكعيبة بيتنا من عمري
- بذرتها إتزرعت جوايا
- كانت أمي تنيمني في ضلتها
- وتقول علي مااعمل إل ورايا
- والشمس تلف حوليا
- لكن ضلتها حمياني
- ولما بديت أمشي
- كنت أمسك فيها
- وكأنها بتلف ورايا
- ويوم ورا يوم كنت أكبر
- وهيا تكبر ويايا
- كنت أقطف دايما عناقيدها
- ومايوم قالتلي كفايه
- كنت أقعد أحلم تحتيها
- واحكيلها عن بكره معايا
- وايه هيا امالي
- تقعد تسمعلي
- حتي في موالي
- ولما كبرت مافرقتني
- ماهي اصل جدورها جوايا
- ولما الدنيا تضيق بيا
- اجري وارتمي تحتيها
- الاقيها مستنيه
- لاجل ما تشيل عني اسايا
- ومااقوم الا وكاني
- مولوده من تاني
- ودموعي هيامسحتها
- احتضنتهاوقلتلي كفايه
- بقلمي
- صفاء عبد ربه
الثلاثاء، 31 مايو 2016
تكعيبة بيتنا .. بقلم : صفاء عبد ربه
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.