أيتها العنيدة المتمردة
أيتها العنيدة المتمردة كفاك هذا الهجوم
فالقلب زهد الحب ولم يعد يقدرأو يستطيع
كل شيئ صار يدعو للحنق والتجهم منك
فكيف أعيش يومى والعمر معك صار شنيع
لم أعد أتحمل هذه الأمور والقلب أيضاُ
تعلم القسوة ولا أجد الآن لك أى شفيع
هذا الحال قد يتبدل إن أردت أنت هذا
ولكن لتعترفى بأخطائك العديدة أمام الجميع
وقتها قد أفكر فى العودة إلى دربك ودائما
سأبقى جوارك إن صار عقلك يطيع
ساعات طويلة أقف حائراً منك فالقلب
يتمنى الرجوع والعقل يرفض والقرار سريع
ستعودى لدربى وكفاك عناداً وتكبراً أو أرحل
عنك ولا أعود ويبقى قلبك بعدها صريع
أيتها العنيدة المتمردة دعى هذا التكبر ولتعودى
لسابق عهدك ودعينا ننعم بنسمات الربيع
فالحب يصنع المعجزات حقاً والغرام يزيد السعادة
وتصبح الدنيا جميلة والحياة تمضى بشكل بديع ....
بقلمى / الفيلسوف ( على محمد )
أيتها العنيدة المتمردة كفاك هذا الهجوم
فالقلب زهد الحب ولم يعد يقدرأو يستطيع
كل شيئ صار يدعو للحنق والتجهم منك
فكيف أعيش يومى والعمر معك صار شنيع
لم أعد أتحمل هذه الأمور والقلب أيضاُ
تعلم القسوة ولا أجد الآن لك أى شفيع
هذا الحال قد يتبدل إن أردت أنت هذا
ولكن لتعترفى بأخطائك العديدة أمام الجميع
وقتها قد أفكر فى العودة إلى دربك ودائما
سأبقى جوارك إن صار عقلك يطيع
ساعات طويلة أقف حائراً منك فالقلب
يتمنى الرجوع والعقل يرفض والقرار سريع
ستعودى لدربى وكفاك عناداً وتكبراً أو أرحل
عنك ولا أعود ويبقى قلبك بعدها صريع
أيتها العنيدة المتمردة دعى هذا التكبر ولتعودى
لسابق عهدك ودعينا ننعم بنسمات الربيع
فالحب يصنع المعجزات حقاً والغرام يزيد السعادة
وتصبح الدنيا جميلة والحياة تمضى بشكل بديع ....
بقلمى / الفيلسوف ( على محمد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.