#روضةَ_العشاقِ(دمياط_فى_عيدها_القومى)
دمياط يانبع الجمالِ تألقـى......حتــى تكونــى روضــةَ العشـــاقِ
والناسُ يأتوكِ وليلُكِ عامـرٌ......بجمالِ أخلاقٍ _ وعظيمِ أسواقِ
يأتوكِ من شتى البلادِ قلوبُهم.....تهوى النهارَ لتسعى بينَ نطـــاقِ
وعيونُهم لاحت بكلِ صغيرةٍ....وكبيــرةٍ مـُـلِأتْ مــنَ الأشــــواقِ
والنيلُ آخره يصب كما ترى......كى يلتقـى بالبحـرِ مثـلُ عنـــاقِ
لايختلط ماءُ البحارِ _ بنيلنـا.....كما قالَ فى القرآنِ بـرزخُ بـــاقِ
وترونها آيـة لربـى ظاهـرة.....عند اللسان بـرأس بـــرِ تُلاقــــىِ
وكأنها شبهُ الجزيرةِ ها هى....حتـى رأيـتُ الصيـدَ بيـنَ رفـاقــىِ
ياملتقى الماءانِ _نبعُكِ زائدٌ......من عذبِ نيـِلُكِ_تستقـى الآفــاقِ
ها نحن فى دمياطَ نكرمُ زائرى......بـلــدٍ يشــارُ بقلــةِ الإنفـــاقِ
فالجودُ من شيمِ الشبابِ تراهمُ.......كرماً وجوداً بل وكلَ سبــاقِ
وترى الشبابَ مُلازِمواأعمالَهم.....لايعرفوا الكسلَ _سبيلَ مُعاقِ
وترى العلومَ تكاثرت فى بلدِنا.....حتــى ينـولَ الكـلُ منهـا مـذاقِ
ياروضةَ العشاقِ وصفُكِ زاهيٌ.....بكـلامِ شاعـر_ قلَ من أنساقِ
فنظيمُ شِعْـرى لا يُعادله صَوّابْ....فى وصفِ بلدِ الشاعرِ الطواقِ
دمياط يانبع الجمالِ تألقـى......حتـى تكونــى روضــةَ العشــاقِ
#بقلم_عبده_عبدالرازق_أبوالعلا
دمياط يانبع الجمالِ تألقـى......حتــى تكونــى روضــةَ العشـــاقِ
والناسُ يأتوكِ وليلُكِ عامـرٌ......بجمالِ أخلاقٍ _ وعظيمِ أسواقِ
يأتوكِ من شتى البلادِ قلوبُهم.....تهوى النهارَ لتسعى بينَ نطـــاقِ
وعيونُهم لاحت بكلِ صغيرةٍ....وكبيــرةٍ مـُـلِأتْ مــنَ الأشــــواقِ
والنيلُ آخره يصب كما ترى......كى يلتقـى بالبحـرِ مثـلُ عنـــاقِ
لايختلط ماءُ البحارِ _ بنيلنـا.....كما قالَ فى القرآنِ بـرزخُ بـــاقِ
وترونها آيـة لربـى ظاهـرة.....عند اللسان بـرأس بـــرِ تُلاقــــىِ
وكأنها شبهُ الجزيرةِ ها هى....حتـى رأيـتُ الصيـدَ بيـنَ رفـاقــىِ
ياملتقى الماءانِ _نبعُكِ زائدٌ......من عذبِ نيـِلُكِ_تستقـى الآفــاقِ
ها نحن فى دمياطَ نكرمُ زائرى......بـلــدٍ يشــارُ بقلــةِ الإنفـــاقِ
فالجودُ من شيمِ الشبابِ تراهمُ.......كرماً وجوداً بل وكلَ سبــاقِ
وترى الشبابَ مُلازِمواأعمالَهم.....لايعرفوا الكسلَ _سبيلَ مُعاقِ
وترى العلومَ تكاثرت فى بلدِنا.....حتــى ينـولَ الكـلُ منهـا مـذاقِ
ياروضةَ العشاقِ وصفُكِ زاهيٌ.....بكـلامِ شاعـر_ قلَ من أنساقِ
فنظيمُ شِعْـرى لا يُعادله صَوّابْ....فى وصفِ بلدِ الشاعرِ الطواقِ
دمياط يانبع الجمالِ تألقـى......حتـى تكونــى روضــةَ العشــاقِ
#بقلم_عبده_عبدالرازق_أبوالعلا

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.