( وهي أطياف أمس الرحيل )
وعلى ضفافِ ذكرياتي ،،
رسمتُ على رمالِ شاطئٍ منّسي
ملامحٌ بلا وجوهْ مجردُ أقنعةٍ لأطيافٍ
مُغادرةً بلا فجرِ
وحامتْ سحاباتُ ذكرى
مابين أصابعي تتناشدُني وجعاً
فأبتسمُ بحزنٍ رُبما ،، وبدمعةٍ تتنافضُ
ألماً على من مضى
ولهُناكَ وراءَ تلالِ الغيابْ
أنظرُ بخيبةٍ وآهةٍ تتحاسرُني لوماً
فأغشي عيني بيدي
وللسماءِ أتنفسُ صُبحاً يتضاحكُني
وبطفولةٍ أُلقي بنفسي مابين أحضانِ
أمواجُ أملٍ يتعاشقُني بنسيان
وتتناثرُ ريحَ أيامي بقايا ملامِحِ
أطيافُ أمسِ الرّحيلْ
،
بقلمي " نونا محمد"
رسمتُ على رمالِ شاطئٍ منّسي
ملامحٌ بلا وجوهْ مجردُ أقنعةٍ لأطيافٍ
مُغادرةً بلا فجرِ
وحامتْ سحاباتُ ذكرى
مابين أصابعي تتناشدُني وجعاً
فأبتسمُ بحزنٍ رُبما ،، وبدمعةٍ تتنافضُ
ألماً على من مضى
ولهُناكَ وراءَ تلالِ الغيابْ
أنظرُ بخيبةٍ وآهةٍ تتحاسرُني لوماً
فأغشي عيني بيدي
وللسماءِ أتنفسُ صُبحاً يتضاحكُني
وبطفولةٍ أُلقي بنفسي مابين أحضانِ
أمواجُ أملٍ يتعاشقُني بنسيان
وتتناثرُ ريحَ أيامي بقايا ملامِحِ
أطيافُ أمسِ الرّحيلْ
،
بقلمي " نونا محمد"

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.