رؤية الطيبين)
أمَا واللهِ لولا حُبُّ قومٍ.......لَذُمَّتْ هذهِ الدنيا كثيرا
فقد زانَ الحياةَ بكلِّ أرضٍ....أُناسٌ يجلبونَ لنا السرورا
أُناسٌ إنْ رأيتُهُم ابتهجتُ..... وإنْ غابوا فلم ترني قريرا
بنو طهَ فنعمَ القومُ قوماً.......ولم أعدلْ بهم يوماً نظيرا
لهم لينُ الطباعِ وطيبُ قلبٍ.....وما عبنا لهم يوماً حضورا
مدحت عبدالعليم الجابوصي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.