انۡتظَرۡتُ طَوِيلاََ وَ طَال الَيۡكِ اِنۡتِظاَرِي
وَ مَرَّتۡ السَاعَاتُ بطيئةَُُِ تَطۡوِي نَهَارِي
وَ تُؤجِّجُ شَوۡقََا. بِداَخِلِي يُبَعۡثِرُ كُلَّ افۡكَارِي
وَ يُذۡبِلُ وَرۡدِي وَ يُمِيتُ كُلَّ ازۡهَارِي
وَ بِتُّ لَيۡلِي مُنۡتَظِرََا مَا تُخۡفِيهِ أقۡدارِي
و َدَارَيۡتُ دَمۡعي وَأخۡفَيۡت ُ كل
أسۡرَارِي
فَمَالِي أرَاكِ تَقۡطَعِينَ كُلَّ أوۡردَتِي
وَ تُحَطِّمِينَِّ بِقَسۡوَۃِِ كُلَّ أسۡوَارِي
وَ بِيَدَيۡكِ كَسَرۡتِ كُلَّ أجۡنِحَتِي
وأعۡدَمۡتِ نُجُومِي وَ أطۡفَاۡتِ كلَّ
أقۡمَارِي
وَإسۡتَمۡتَعۡتِ بِانَّاتي وَ بِوجَعي
فَعَانَقۡتُ حُزۡنِي وَ سِرۡتُ دَرۡبََا دُونَ
أنوَارِ
وَ شَدَوۡتِ بِعَذَابِي وَآلَامِي مۡتَرَنِّمَۃََ
وَ تَعَالَيۡت عَنِّي وَ مَزَقۡتِ كُلَّ أوۡتَارِي
وَ سَقَيۡتِنِي الۡمُرَّ وَ إِسۡتَعۡذَبۡۡتِ
اِحۡتِضَارِي.
***مع تحيات عبدالله عبدو **
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.